in English
 

يحبنا في كل الأحوال

فيليبي 3 : 8 – 14 بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضاً خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي، الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ خَسِرْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَأَنَا أَحْسِبُهَا نُفَايَةً لِكَيْ أَرْبَحَ الْمَسِيحَ . وَأُوجَدَ فِيهِ، وَلَيْسَ لِي بِرِّي الَّذِي مِنَ النَّامُوسِ، بَلِ الَّذِي بِإِيمَانِ الْمَسِيحِ، الْبِرُّ الَّذِي مِنَ اللهِ بِالإِيمَانِ. لأَعْرِفَهُ، وَقُوَّةَ قِيَامَتِهِ، وَشَرِكَةَ آلاَمِهِ، مُتَشَبِّهاً بِمَوْتِهِ، لَعَلِّي أَبْلُغُ إِلَى قِيَامَةِ الأَمْوَاتِ. لَيْسَ أَنِّي قَدْ نِلْتُ أَوْ صِرْتُ كَامِلاً، وَلَكِنِّي أَسْعَى لَعَلِّي أُدْرِكُ الَّذِي لأَجْلِهِ أَدْرَكَنِي أَيْضاً الْمَسِيحُ يَسُوعُ. أَيُّهَا الإِخْوَةُ، أَنَا لَسْتُ أَحْسِبُ نَفْسِي أَنِّي قَدْ أَدْرَكْتُ. وَلَكِنِّي أَفْعَلُ شَيْئاً وَاحِداً: إِذْ أَنَا أَنْسَى مَا هُوَ وَرَاءُ وَأَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ. أَسْعَى نَحْوَ الْغَرَضِ لأَجْلِ جَعَالَةِ دَعْوَةِ اللهِ الْعُلْيَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. أَسْعَى نَحْوَ الْغَرَضِ لأَجْلِ جَعَالَةِ دَعْوَةِ اللهِ الْعُلْيَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.


الخطأ, الفشل, الأوقات التي كانت خلالها حياتنا ليست في أنتظام مع الله.
قبل فترة وجيزة غيرت تفكيري نحو بعض الشخصيات في الكتاب المقدس.
لقد كان الملك داود في ذهني دائماًَ " رجل حسب قلب الله" ولكنه كان أيضاَ قاتل وزاني.
لبطرس أعطيت مفاتيح ملكوت السماء وكان خادم مميز لله, ولكن يظهر أنه لم يقل أبداً الأشياء الصحيحة, عندما كان حول يسوع
كان مزاجه حاراً وغاضبا.
عندما نجا أيليا بحياته من أزابيل, أراد ان يموت تحت شجرة الصنوبر.
توما شك أن يسوع قد ظهر للتلاميذ الأخرين
هذه فقط أمثلة من البشر مثلك ومثلي, عملوا أشياء كبيرة لله , ولكن مع ذلك سقطوا بضع مرات في طريقهم.
عندما اتيت بشيئً لله منذ وقت ليس بالطويل, وجدت في أصحاح 3 من فيليبي, (أن الله لا يطلب أن نكون كاملين أو أن لا نخطأ
مطلقاً), عالمين أنه يوجد عزاء سماوي. كل ما ينتظره منا, أن يكون عندنا الرغبة أن نعرفه.

أعداد أضافية للدراسة:
صموئيل الثاني 11, ملوك الأول 19 :4, أمثال 24 :16,متى 16: 22-23

http://www.sayadi-al-nas.ae
http://www.sayadi-al-nas.com

صيادي الناس