in English
 

نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعاً لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ. رومية 8 : 28

عندما كان أبن عمي( جيف) صغيراً، كان عنده بطانية مفضلة لم تفارقه أينما كان وأينما ذهب. وطالما كان جيف يحمل ذلك الغطاء، شعر بالأمان والراحة في أي بيئة حصل أن يجد نفسه في داخلها.
( محبوب عندما كنت طفلا في الثالثة من العمر، ولكن عندما تبلغ الثالثة والعشرين فلست محبوباً بنفس المقدار.)
مؤخراً كان الرب يتعامل معي حول الأشياء التي تشعرني بالأمان والطمأنينة.
هناك أشياء في حياتي أجد نفسي ملتصقاً بها لكي أحصل على بعض الشعور الغير حقيقي بالأمان في عالم هو نفسه بعيد عن الأمان.
أتعامل مع أشياء مثل العلاقات، العمل،الأستقرار المادي كصمامات أمان للحياة, عندما أشعر نفسي وأنا أغرق تحت أمواج متتالية من الضغوط والتوقعات.
أقول لنفسي أن كل شئ سيكون على ما يرام طالما أن صمامات الأمان السالفة الذكرموجودة لكي أتشبث بها، على أية حال، فأن رومية 8 :28 أقنعني أن الرب يعطيني وبكل سرور الحد الأقصى للأمان
فهو يجعل كل الأشياء تعمل لي للخير أذا كنت أدعه يفعل ذلك.
لما اذا الألتصاق بصمامات أمان عندما يكون هناك من يحميك وجاهز لتلبية نداءك 24 ساعة في اليوم.

http://www.sayadi-al-nas.ae
http://www.sayadi-al-nas.com

صيادي الناس