| in English / in German |
|
كن مستعداَ يشوع 2: 18 هُوَذَا نَحْنُ نَأْتِي إِلَى الأَرْضِ, فَارْبِطِي هَذَا الْحَبْلَ مِنْ خُيُوطِ الْقِرْمِزِ فِي الْكُوَّةِ الَّتِي أَنْزَلْتِنَا مِنْهَا, وَاجْمَعِي إِلَيْكِ فِي الْبَيْتِ أَبَاكِ وَأُمَّكِ وَإِخْوَتَكِوَسَائِرَ بَيْتِ أَبِيكِ. لوقا 21: 36اِسْهَرُوا إِذاً وَتَضَرَّعُوا فِي كُلِّ حِينٍ لِكَيْ تُحْسَبُوا أَهْلاً لِلنَّجَاةِ مِنْ جَمِيعِ هَذَا الْمُزْمِعِ أَنْ يَكُونَ وَتَقِفُوا قُدَّامَ ابْنِ الإِنْسَانِ».
أنا متأكد إنهاكانت تنظر كل يوم خارج االكوة وتسأل نفسها, هل هذا هو اليوم الذي سيحصل فيه؟ هل هذا هو اليوم اللذي ستسقط فيه أريحا؟ فجأةً في يومٍ ما سترى جيشاً قادماً بإتجاه أريحا. جمعت عائلتها وأصدقاءها مخبرة اياهم ان يستعدوا وياتوا إلى بيتها لأن يشوع قادم. نحن, الكنيسة أٌخبرنا إن هذه الأرض تستعد للخراب. لكن عندنا أمل. ربطنا الحبل الأحمر, دم يسوع في نافذتنا, لكن أيضاً نرى خارج النافذة علامات مجىء يسوع.سأله التلاميذ قل لنا متى ستكون هذه الأمور, وماذا ستكون علامة مجيئك ونهاية الزمان؟ لكن مثل قصة يشوع وراحاب, الجيش عاد راجعاً ولم يحصل أي شيىء. سبعة أيام واليوم السابع سبعة دورات بدون أن يحصل شيىء. الكنيسة نظرت خارج نافذة الزمن ورأت علامات مجيئه. هذا جعلنا نجتمع كعائلة, أصدقاء وناس قائلين كن مستعداً لمجىء يسوع. أحد هذه الأيام سيحصل هذا فعلاً.كن متأكد إنك في البيت وجاهز. أعداد إضافية للدراسة: يشوع 6, متى 24: 1 – 51, لوقا 12 : 40, يوحنا 14 : 3, أعمال الرسل 2: 37 -47, رومية 13 :11, تسالونيكي الأولى 4: 13 -18, متى 26 : 28, عبرانيين 11: 31.
|
راحاب
طلب منها أن تربط الحبل القرمزي في الكوة, حصلت على وعد إنها وجميع
اهل بيتها سيخلصون طالما بقوا في البيت خلف الحبل القرمزي.