![]() |
نتبه لدوافعك الداخلية
متى 21: 12-16 وَدَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هَيْكَلِ اللَّهِ وَأَخْرَجَ
جَمِيعَ الَّذِينَ كَانُوا يَبِيعُونَ وَيَشْتَرُونَ فِي الْهَيْكَلِ
وَقَلَبَ مَوَائِدَ الصَّيَارِفَةِ وَكَرَاسِيَّ بَاعَةِ الْحَمَامِ
وَقَالَ لَهُمْ: «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ الصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ
جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ, وَتَقَدَّمَ إِلَيْهِ عُمْيٌ وَعُرْجٌ
فِي الْهَيْكَلِ فَشَفَاهُمْ.
يسوع أعطى إهتمامه دائماً لدوافع قلوبنا. البائعين وصرافين النقود لم يكن لديهم دافع, لأن يرضوا الله في عملهم. أرادوا فقط أن يحصلوا على المال بشكل سريع, بحيث إنهم أرادوا أن يخدعوا الناس الذين يقدمون القرابين بحيوانات غالية الثمن. من هذه القصة يبرز السؤال التالي: ماذا يريد يسوع أن يضع في حياتك؟ أنتبه لدوافعك الداخلية. أعداد إضافية للدراسة: مزمور 8, مزمور 139: 23- 24, إشعياء 56, إرميا 7: 9-11, مرقس 11: 15-18, لوقا 16 : 13, يوحنا 2 : 13 -17, رومية 2: 7-9, عبرانيين 13: 5. |