![]() |
في وسط الأختبار مزمور 66 : 10 -12 لأَنَّكَ جَرَّبْتَنَا يَا اللهُ. مَحَصْتَنَا كَمَحْصِ الْفِضَّةِ. أَدْخَلْتَنَا إِلَى الشَّبَكَةِ. جَعَلْتَ ضَغْطاً عَلَى مُتُونِنَا. رَكَّبْتَ أُنَاساً عَلَى رُؤُوسِنَا. دَخَلْنَا فِي النَّارِ وَالْمَاءِ ثُمَّ أَخْرَجْتَنَا إِلَى الْخِصْبِ.
لأننا نواجه التحدي لأن نعيش لأجل الله في بلدان مزدهرة (العالم الغربي), ننسى أهمية وفائدة أن نكون منكسرين. اليأس والأنكسار يجلباننا ألى بعد جديد في الله, والتي خلالها لا
توجد أبواب أخرى تقودنا اليه. خلال أختباراتنا يستطيع الله أن يحضرنا
ألى هناك, لأننا منكسرون ونطلب الله في الصلاة والأيمان من كل قلوبنا
يكون لنا النصر. 1- الأنكسار هو خاصية للتوبة 2- الأنكسار هو المفتاح لصلاة القوة والأنتصار الله يسمع نداء اللذين يطلبونه. مزمور 51 : 17 ذَبَائِحُ اللهِ هِيَ رُوحٌ مُنْكَسِرَةٌ. الْقَلْبُ الْمُنْكَسِرُ وَالْمُنْسَحِقُ يَا اللهُ لاَ تَحْتَقِرُهُ. أعداد أضافية للدراسة: أشعياء 48 :10 ,نشيد الأنشاد 3 :40 و دانيال 12 :10 ,عبرانيين 12 :11 , أعمال الرسل 14 :22 |