حب الرب بقوة لمن هو

مزمور 145 :3 عَظِيمٌ هُوَ الرَّبُّ وَحَمِيدٌ جِدّاً وَلَيْسَ لِعَظَمَتِهِ اسْتِقْصَاءٌ.
مرقس 12 :33 وَمَحَبَّتُهُ مِنْ كُلِّ الْقَلْبِ وَمِنْ كُلِّ الْفَهْمِ وَمِنْ كُلِّ النَّفْسِ وَمِنْ كُلِّ الْقُدْرَةِ وَمَحَبَّةُ الْقَرِيبِ كَالنَّفْسِ هِيَ أَفْضَلُ مِنْ جَمِيعِ الْمُحْرَقَاتِ وَالذَّبَائِحِ

كم مرة تمتمت بدون تفكير " أنا أيضاً أحبك" عند الأنتهاء من أتصال تليفوني؟ بالتأكيد أنت تعني ذلك, ولكن هي فقط أستجابة دون تفكير.
أنظر ألى قايين وهابيل, قايين كان رائعاُ في قول" أنا أيضاً أحبك", كان يعرف كل شيء حول ألتزاماته لتمجيد الرب. ولكن لم يكن لديه
الفهم عن معنى التقدمة. هابيل قرر, " ٍسأقدم لك تقدمتي التي حقاً تعني شيأ لي, ليس لأنك صالح, لكن لأنك الرب".

أحياناً مثل قايين, مع ذلك, فأن محبتي تبدو خاوية. في وقت التمجيد, أفعل ما أفعله دائماً, أجلب له هذه التقدمة الصغيرة مما تبقى لدي.

ماذا لو أني اليوم أبدأ الحوار؟ ماذا لو أن عبادتي تصبح أكثر من مجرد أنعكاس روحي؟ ماذا لو فقط لمرة واحدة, لم أكن بحاجة لمعجزة لتكون دافع لي لأمجده؟

نعم يارب, أعرف أنك أحببتني قبل أن ينشأ العالم, لكن فقط هذه المرة, اقولها أول كل شئ.

أعداد أضافية للدراسة:

مزمور 3:18, مزمور 92: 1-2 , نشيد الأنشاد 8: 6 , متى 22: 37, كورنثوس الأولى 2: 9, عبرانيين11: 4, 13: 15.

http://www.sayadi-al-nas.ae http://www.sayadi-al-nas.com صيادي الناس