in English |
الملك سليمان ملوك الأول 11: 1-6 وَأَحَبَّ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ نِسَاءً غَرِيبَةً كَثِيرَةً مَعَ بِنْتِ فِرْعَوْنَ: مُوآبِيَّاتٍ وَعَمُّونِيَّاتٍ وَأَدُومِيَّاتٍ وَصَيْدُونِيَّاتٍ وَحِثِّيَّاتٍ . مِنَ الأُمَمِ الَّذِينَ قَالَ عَنْهُمُ الرَّبُّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: [لاَ تَدْخُلُونَ إِلَيْهِمْ وَهُمْ لاَ يَدْخُلُونَ إِلَيْكُمْ، لأَنَّهُمْ يُمِيلُونَ قُلُوبَكُمْ وَرَاءَ آلِهَتِهِمْ]. فَالْتَصَقَ سُلَيْمَانُ بِهَؤُلاَءِ بِالْمَحَبَّةِ. وَكَانَتْ لَهُ سَبْعُ مِئَةٍ مِنَ النِّسَاءِ السَّيِّدَاتِ، وَثَلاَثُ مِئَةٍ مِنَ السَّرَارِيِّ. فَأَمَالَتْ نِسَاؤُهُ قَلْبَهُ. وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ. فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَرَاءَ عَشْتُورَثَ إِلَهَةِ الصَّيْدُونِيِّينَ وَمَلْكُومَ رِجْسِ الْعَمُّونِيِّينَ. وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَمْ يَتْبَعِ الرَّبَّ تَمَاماً كَدَاوُدَ أَبِيهِ. يستطيع
المرء أن يكتب كثيراً عن الملك سليمان, على سبيل المثال, أنه بنى أول
معبد في أورشليم أو عن الحكمة التي حصل حسب الشريعة كان محرماً كملك أن يكون عنده نساء كثيرات, وبالأخص نساء
غير يهوديات, ولكن سليمان تزوج نساء أجنبيات نستطيع أن نتعلم من أخطاء سليمان من الأفضل دائماً, قبل أي شيْ أن نرضي الله وليس البشر. ضع هذا في القلب وكن راضياً. يستطيع المرء أيضا أن يتعلم من هذا القرار الصحيح, الذي أتخذه سليمان. في بدء حكمه عندما طلب الحكمة من الله, عرف, أن المرء لا يستطيع شراء الأشياء التي يعطيها الله بالمال. لم يعطه الله فقط الحكمة, لكن الغنى والمكانة العالية .(أخبار الأيام الثاني 1 : 11-12 فَقَالَ اللَّهُ لِسُلَيْمَانَ: مِنْ أَجْلِ أَنَّ هَذَا كَانَ فِي قَلْبِكَ وَلَمْ تَسْأَلْ غِنىً وَلاَ أَمْوَالاً وَلاَ كَرَامَةً وَلاَ أَنْفُسَ مُبْغِضِيكَ وَلاَ سَأَلْتَ أَيَّاماً كَثِيرَةً بَلْ إِنَّمَا سَأَلْتَ لِنَفْسِكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً تَحْكُمُ بِهِمَا عَلَى شَعْبِي الَّذِي مَلَّكْتُكَ عَلَيْهِ. قَدْ أَعْطَيْتُكَ حِكْمَةً وَمَعْرِفَةً وَأُعْطِيكَ غِنىً وَأَمْوَالاً وَكَرَامَةً لَمْ يَكُنْ مِثْلُهَا لِلْمُلُوكِ الَّذِينَ قَبْلَكَ وَلاَ يَكُونُ مِثْلُهَا لِمَنْ بَعْدَكَ) هل تعرف أن سليمان كان مليونيرا؟ الكتاب المقدس يخبرنا أن ما قيمته 190 مليونير يورو في السنة كان يحصل عليها من ملوك العرب. كان عنده تجارة الخيول , بضاعة غريبة, مثل النحاس والمعادن, التي أستخرجت من مناجمه. في عصرنا هذا يعتبر مثل بيل غيتز. حاول أن تحيا حياة بدون أن تحمل هموم للمشاكل المالية وأسأل الله أن يعطيك الأشياء, التي لا يستطيع المرء أن يشتريها بالمال. أعداد أضافية للدراسة : ملوك الأول 11 :1- 13 , مزمور 72 , أمثال 16:16 , 23:23 , متى 6: 33, ,: بطرس الأولى 5:7 , , فيليبي 4:6. |