in English
 
المحبة أو الكره ؟

لاويين 19 : 17-18 لا تُبْغِضْ اخَاكَ فِي قَلْبِكَ. انْذَارا تُنْذِرُ صَاحِبَكَ وَلا تَحْمِلْ لاجْلِهِ خَطِيَّةً. لا تَنْتَقِمْ وَلا تَحْقِدْ عَلَى ابْنَاءِ شَعْبِكَ بَلْ تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ. انَا الرَّبُّ ُّ

لسوء الحظ نجد في عالمنا الكثير من الكراهية. الكراهية تظهر نفسها بأشكال متعددة. عندما لا يعالج الأنسان الغضب بطريقة ألهية, هذا يقود ألى النفور وبالتالي ألى الكره. يتجلى هذا الكره في الغالب بشكل تمرد, غضب ظاهر حتى الأرهاب والحرب. الكره هو عكس الحب والسلام.

عندما تتخذ لنفسك مسار الكره, فأنك تدمر نفسك بنفسك وتكون بالنهاية محطم, وسيطلبك الرب للحساب. ولكن أن وضعت الكره جانباً ورجعت وندمت على خطاياك, وأعترفت بها للرب يسوع المسيح و مطيعاً للأنجيل, عندئذ ستشفى وتعيش سلام الله.

من يكره, لا يعرف الله. يوحنا الأولى4 : 8 وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ، لأَنَّ اللهَ مَحَبَّةٌ.

ما هو أختيارك؟ المحبة والسلام أم الأنهيار ودينونة الله ؟

أعداد أضافية للدراسة :

مزمور 34: 21, أشعياء 28, متى 5 ,9 , 43-44 , رومية 12: 21, يوحنا الأولى 2: 9, 3: 15, 4: 20

http://www.sayadi-al-nas.ae
http://www.sayadi-al-nas.com
صيادي الناس