in English |
|
الله مستحق أن نثق به
أيوب 23: 8-12 هَئَنَذَا أَذْهَبُ شَرْقاً فَلَيْسَ هُوَ هُنَاكَ وَغَرْباً فَلاَ أَشْعُرُ بِهِ شِمَالاً حَيْثُ عَمَلُهُ فَلاَ أَنْظُرُهُ. يَتَعَطَّفُ الْجَنُوبَ فَلاَ أَرَاهُ. لأَنَّهُ يَعْرِفُ طَرِيقِي. إِذَا جَرَّبَنِي أَخْرُجُ كَالذَّهَبِ. بِخَطَوَاتِهِ اسْتَمْسَكَتْ رِجْلِي. حَفِظْتُ طَرِيقَهُ وَلَمْ أَحِدْ. مِنْ وَصِيَّةِ شَفَتَيْهِ لَمْ أَبْرَحْ. أَكْثَرَ مِنْ فَرِيضَتِي ذَخَرْتُ كَلاَمَ فَمِ الله عظيمً جداً , عالمُ بكل شيىْ وقادر, الحقيقة هي انه عظيمُ جداً حيث لا نستطيع أبداً أن نفهمه بشكل كامل أو نفهم طرقه بغض النظر عن علاقتنا الحميمة معه. برغم هذه الحقيقة,فإننا ننسى مفتاح علاقتنا معه, قد لا نفهمه, لكنه يفهمنا. بإمكانك ان تشعر بهذا من خلال عظمته, لم يتذكرنا رغم كوننا ضئيلين امامه, بل ليس فقط أن يتذكرنا, بل يعرف الطريق الذي نسلك,
حتى وإن بدا لنا إن الله قد أزال حضوره تماماً من حياتنا, هو دائماً هناك اذا كنا نتبع وصاياه. عندما نتمسك بكلمته, نكون مدركين اكثر لمحبته لنا مهما تكون التجارب ومهما تكن المسافات التي نشعربها من الله فهو موجود و إذا نستطيع أن نتعلم كيف نمجده في خضم اوقات التجربة. سنكون انقياء مثل الذهب. مزمور139: 15-18 لَمْ تَخْتَفِ عَنْكَ عِظَامِي حِينَمَا صُنِعْتُ فِي الْخَفَاءِ وَرُقِمْتُ فِي أَعْمَاقِ الأَرْضِ. رَأَتْ عَيْنَاكَ أَعْضَائِي وَفِي سِفْرِكَ كُلُّهَا كُتِبَتْ يَوْمَ تَصَوَّرَتْ إِذْ لَمْ يَكُنْ وَاحِدٌ مِنْهَا. مَا أَكْرَمَ أَفْكَارَكَ يَا اللهُ عِنْدِي! مَا أَكْثَرَ جُمْلتها إِنْ أُحْصِهَا فَهِيَ أَكْثَرُ مِنَ الرَّمْلِ. اسْتَيْقَظْتُ وَأَنَا بَعْدُ مَعَكَ. أعداد إضافية للدراسة مزمور16: 5-11, أمثال 25: 2, إشعياء 45 . إشعياء 55: 8-13, إرمياء 29: 11, متى 28 : 20, كورنثوس الأولى 2: 9-10, كورنثوس الأولى 13: 9-12, روءيا 21 : 1-7.
|
مزمور
139 : 1-3 " يَا رَبُّ قَدِ اخْتَبَرْتَنِي وَعَرَفْتَ جُلُوسِي
وَقِيَامِي. فَهِمْتَ فِكْرِي فَهِمْتَ فِكْرِي مِنْ بَعِيدٍ. مَسْلَكِي
وَمَرْبَضِي ذَرَّيْتَ وَكُلَّ طُرُقِي عَرَفْتَ.