كيف هو الله؟
يصف الكتاب المقدس الًله على أنه :
كلِي الوجود - هو في كل الأماكن في الوقت نفسه .
" ادا اختبأ الإنسان في أماكن مستترة أفما اراه أنا يقول الرب
. أما املأ انا السموات والأرض يقول الرب "
(إرميا 23 :24)
كلي العلم - يعلم بكل شيء.
" وليس خليقة غير ظاهرة قدامه بل كل شيء عريان ومكشوف لعيني دلك الدي معه
امرنا " (عبرانيين 4: 13)
أزلي ُ- لطالما كان موجودا"
" من قبل أن تولد الجبال او أبدأت الأرض والمسكونة مند الأزل الى الأبد الَله
"
( مزمور 2:90 )
غير فان - إنَه متحرر من الموت
" وملك الدهور الدي لا يفنى ولا يرى الاله الحكيم وحده له الكرامة والمجد
الى دهر الدهور . امين "
( 1تيموثاوس 1: 17)
كلِي القدرة - لديه كل قوَة وسلطان.
" والغنى والكرامة من لدنك وأنت تتسلط على الجميع وبيدك القوة والجبروت وبيدك
تعظيم وتشديد الجميع"
( 1 أخبار الأيام 29:12 )
غير محدود - إنَه بغير حدود من أي نوع كانت , إما من ناحية
الزمان أو المكان .
" القدير لا ندركه . عظيم القوة والحق وكثير البر . لا يجاوب "
( أيوب 37:23 )
واحد - يخبرنا أنه وحده الَله , وليس اله سواه .
" انظروا الآن. انا انا وليس اله معي....)
(تثنية 32:39)
لدى الَله علاقة خاصَة مع الإنسان
يصف الكتاب المقدَس الَله في علاقته معنا بأنه :
أمين _ لا يخون الَله أبدا", ولا يتراجع عن كلامه .
" فاعلم ان الرب الهك هو الَله اله الأمين الحافظ العهد والإحسان للدين يحبونه
ويحفظون وصاياه الى الف جيل "
( تثنية 9:7)
رحوم _ رحمته واضحة حتى عندما يتعامل مع غير المؤمنين.
" انه من إحسانات الرب اننا لم نفن. لأن مراحمه لا تزول .
(23) هي جديدة في كل صباح . كثيرة امانتك"
(مراثي ارميا 23-22 : 3)
طيٌب - تدوقوا الَله وانظروا ما أطيبه للدين يأتون إليه .
" دوقوا وانظروا ما اطيب الرب. طوبى للرجل المتوكل عليه ".
(مزمور 8:34)
محبُ - من السهل أن نحب الرب لأنه اعطانا محبته أولا"
.
" نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولا" ".
( 1 يوحنا 4:19)
ظهر الَله في الجسد
"1 11وبالإجماع عظيم هو سرٌ التقوى الَله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الأمم أومن به في العالم رفع في المجد"(16:3 تيموثاوس
خلاصة
(ما زال المسيح, هو هو اليوم, كما كان دائما"ز " يسوع أمسا" واليوم
والى الأبد" (عبرانيون 8:13)
إدا كانت لديك أية حاجات, نستطيع أن ندهب إلى يسوع بالصلاة. " لأن ليس لنا رئيس كهنة غير قادر أن يرثي لضعفاتنا بل مجرب في كل شيء مثلنا بلا خطية (16) فلنتقدم بثقة الى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا" في حينه" (عبرانيون 16-15 :4)
إنه ليس بمشغول عنا. فهو يهتم لحاجاتنا . ما زال كما دائما",
يتحرَك بالشفقة عندما يرى أحد أبناء شعبه في العداب. تدَكروا أنه كلي الوجود, هو
في كل مكان, أي أنه قريب منا عندما نصَلي. إنه كلي القدرة, لديه القوَة ليساعدنا,
وهو يحبنا لدا فهو يريد أن يساعدنا. لا يجب أن نرتبك لمن نصلي . قال يسوع, "
إن سألتم (شيئا" بإسمي فإني أفعله" (يوحنا 14:14)
المحلية برضاء وإهتمام الناس داخل الكنيسة وخارجها.
http://www.sayadi-al-nas.ae http://www.sayadi-al-nas.com صيادي الناس |