in English |
|
قوة كلمة الله عاموس 5: 4 لأَنَّهُ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ: «اطْلُبُوا فَتَحْيُوا. بطرس الثانية 1: 21 لأَنَّهُ لَمْ تَأْتِ نُبُوَّةٌ قَطُّ بِمَشِيئَةِ إِنْسَانٍ، بَلْ تَكَلَّمَ أُنَاسُ اللَّهِ الْقِدِّيسُونَ مَسُوقِينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.
الكتاب المقدس الذي تقرؤه ليس ملىْ بكلمات البشر, الكتاب المقدس ملىْ
بكلمات الله. هذه الكلمات هي كلمات تغيير الحياة لأنها من الرب إلهك
. مستدركاً: ”هكذا يقول الرب“,موسى تكلم بهذه الكلمات وأجتاحت الأوبئة مصر. أليشع, إشعياء, إرمياء, حزقيال, زكريا, ميخا,و اخرين من رجال الله أخرين تكلموا بهذه الكلمات أيضاً, وما تكلموا به حدث أو سيحدث لأنها كانت كلمات الله وليست أفكارهم الخاصة. بإسم يسوع يوجد نفس القوة والسلطان, لأن الرب (يهوه) هو يسوع الإله القدير. أعداد إضافية للدراسة:
|
عاموس
أكمل نبؤته بهذه الكلمات الأفتتاحية ”يقول الرب إلهك“, هذه الكلمات
كانت الضمان لتحقيق الرؤية التي تكلم بها من قبل إله الخليقة, إله
إبراهيم, إله موسى, وغيرهم. أراد أن يعرف الناس إن كلمات نبؤته لم
تكن كلماته الخاصة بل كلمات الله ورؤيته لشعبه المختار.