هل ستضحي بمعجزتك
تكوين 22: 2 فَقَالَ: «خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ الَّذِي تُحِبُّهُ
اسْحَاقَ وَاذْهَبْ الَى ارْضِ الْمُرِيَّا وَاصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً
عَلَى احَدِ الْجِبَالِ الَّذِي اقُولُ لَكَ.
عبرانيين 11 : 8 بِالإِيمَانِ إِبْرَاهِيمُ لَمَّا دُعِيَ أَطَاعَ
أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي كَانَ عَتِيداً أَنْ يَأْخُذَهُ
مِيرَاثاً، فَخَرَجَ وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ إِلَى أَيْنَ يَأْتِي
هل تشعر كما لو إن كل شيىء وكل واحد في العالم قد سلب ذهنك وجوارحك
؟ يبدوا كانه يوجد في الحياة الكثير من الضغط والأجهاد عليك. عندما
يكون لدى المرء مثل هذا الشعور, عندئذ يجب أن يكون ذلك إبراهيم. طوال
حياتنا سمعنا هذه القصة الكتابية. في البدء طلب منه الله أن يترك بيته
ويرتحل إلى أرض غريبة. وبعد سنوات وعده الله أن يعطيه أبن, بعدما كان
يفترض إنه أصبح جد. هل بمقدورك ان تتصور بماذا تحدث به الناس أنذاك
؟.
وعندما
حصل على الوعد من الله, طلب منه الله ان يضحي بالمعجزة التي حصلت له
(أبنه). أحياناً عندما يظهر هكذا, إن الأمور تسير بشكل جيد, يطلب الله
المزيد.
من غير المريح أن تعطي المزيد وفوق ذلك ردة فعلك. التي تجلب لك مواعيد
الله. لاحظ ردة فعل إبراهيم, هل حقاً تريد المزيد من الله؟
العمل دائماً يسبق الوعد. لا تتوقف, بل ليكن عندك الرغبة أكثر.
أعداد إضافية للدراسة:
تكوين 22, متى 5: 6, كورنثوس الأولى 3: 13-14, كورنثوس الثانية 5:
14-15, بطرس الأولى 4: 12-14, يعقوب 2: 23, عبرانيين 6: 11-15, عبرانيين
10: 35-36.