أضرم مَوْهِبَةَ اللهِ التي فيك
تيموثاوس الثانية 6:1 فَلِهَذَا السَّبَبِ أُذَكِّرُكَ أَنْ تُضْرِمَ
أَيْضاً مَوْهِبَةَ اللهِ الَّتِي فِيكَ بِوَضْعِ يَدَيَّ،
غالبا ما يفشل الناس في معرفة الطاقة الكامنة الموجودة في حياتهم .
الأسباب تتفاوت من خوف الى نقص في التقييم المناسب
للذات الى العلاقة غير الملائمة مع الله .
نصبح
خائفين عند مواجهة التحديات التي يضعها الله أمامنا, معتقدين أننا
لا نستطيع أن ننجز ما طلب الله منا أن نفعل. نظهر كأننا
ننسى أن الله لا يراقبنا من المنظور الخارجي ولكن بالأحرى ينظر ألى
القلب ليقرر فيما أذا نحن مستعدين للواجبات التي يأمرنا
أن ننجزها أم لا. هو يدرك أننا نرى مشاكلنا, ولكنه أيضاً يعرف أننا
لا نرى قدراتنا الكامنة.
ماذا لو أن بطرس لم يدرك موهبته للوعظ , لو ان بولس لم يدرك قدراته
في الذهاب ألى أبعد مكان للتبشير, أو أن موسى لم
يكتشف قدراته في القيادة؟
فكر ملياً ماذا يحدث لو أنك لا تدرك قدراتك.
أعداد أضافية للدراسة :
خروج 4 : 1 , أرميا 1 : 4 - 8