ملاخي
1:6 الاِبْنُ يُكْرِمُ أَبَاهُ وَالْعَبْدُ يُكْرِمُ سَيِّدَهُ. فَإِنْ
كُنْتُ أَنَا أَباً فَأَيْنَ كَرَامَتِي؟ وَإِنْ كُنْتُ سَيِّداً فَأَيْنَ
هَيْبَتِي؟
التوقير هو شعور أو موقف لأحترام عميق مشوب بالخشية. الهيبة تعرف بأنها
موقف.
في لاويين 19:30 مكتوب :( سُبُوتِي تَحْفَظُونَ وَمَقْدِسِي تَهَابُونَ.
انَا الرَّبُّ. ) .
كم مرة ندخل قدسه بتوقير- بأحترام عميق مشوب بالخشية؟ أي شىء أقل من
التوقير مخالف لوصاياه.
نحن مدعوون لتوقير الرب نفسه, مزمور89:7( إِلَهٌ مَهُوبٌ جِدّاً فِي
مُؤَامَرَةِ الْقِدِّيسِينَ وَمَخُوفٌ عِنْدَ جَمِيعِ الَّذِينَ حَوْلَهُ).
لنمتحن اليوم موقفنا تجاه الرب وقدسه. هل هو موقف توقير أو عدم مبالاة؟
يجب أن نوقر الرب. لأن الرب ليس هو متفرج غير مبالي.
انه يطهر البيت بهمّة, يتخلص من كل ما يجب التخلص منه, ولن يتوقف حتى
ينظف كل شىء.
الرب نفسه نار. عبرانيين 29-12:28 (لِذَلِكَ وَنَحْنُ قَابِلُونَ مَلَكُوتاً
لاَ يَتَزَعْزَعُ لِيَكُنْ عِنْدَنَا شُكْرٌ بِهِ نَخْدِمُ اللهَ خِدْمَةً
مَرْضِيَّةً، بِخُشُوعٍ وَتَقْوَى, لأَنَّ إِلَهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ).
لنكن صاحين في موقفنا, لأن الرب قد دعانا للتوقير.
لقراءة المزيد حول موضوع السبت, يرجى مراجعة دراسة الكتا ب المقدس:
"SHOULD
CHRISTIANS KEEP THE SABBATH?" ( موجودة فقط باللغة
الأنكليزية )