![]() |
قيمة النفس مرقس 8: 35-37 فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي وَمِنْ أَجْلِ الإِنْجِيلِ فَهُوَ يُخَلِّصُهَا. لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟ أَوْ مَاذَا يُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً عَنْ نَفْسِهِ؟
مجداً للرب, وهذا يشملنا أنت وأنا. الله صار إنسانا ( أنظر يوحنا 1: 1-17 ) , ليحمل خطايانا على الصليب وليفكنا. جاء إلى العالم لينقض أعمال أبليس, لكي نستطيع أن نعيش حياة خالية من عبودية الخطيئة وأن نكون أولاد الله. يوحنا الأولى 3: 8 " لأَجْلِ هَذَا أُظْهِرَ ابْنُ اللهِ لِكَيْ يَنْقُضَ أَعْمَالَ إِبْلِيسَ" الله يريد ان نقضي الحياة الأبدية معه. لا توجد لدى الله "حالات لا أمل فيها", عندما يرجع إنسان
من كل قلبه إلى الله عند ذاك يأتي الأمل والإنعتاق. أعط لنفسك فرصة
وأترك نفسك للمحبة والخلاص. إذا كنت لا تؤمن حتى الأن بيسوع المسيح,
أفتح كلمة الله وقلبك وبعد ذلك يدخل في حياتك بقصد, وستحقق الهدف الذي
وضعه لحياتك. سيعطيك حياة أبدية. تذكر أنك مهم عند الله, المذهب لن
يخلصك, لكن الحقيقة تفعل. أعداد إضافية للدراسة: متى 6 :19-21 , يوحنا 8: 31-32, 14: 1-3, أعمال الرسل 2: 38-40 , بطرس الأولى 1: 18-19 |